القائمة الرئيسية

الصفحات

ابواق السماء وحقيقتها هل هي كائنات فضائية أم علامات يوم القيامة؟

ابواق السماء( همهمه السماء)

اصرات غريبه سمعها سكان الارض خلال الاعوام الثمانيه الاخيره وانتشرت كالنار في الهشيم مقاطع فديو علي اليوتيوب سجل اصحابها تلك الاصوات في عدد من الدول الأوروبيه وامريكا.
البعض تعامل علي انها "يوم القيامه" ورسائل من الله هلي اقتراب نهايه العالم والبعض رجح علي انها اصوات طبيعيه ناتجه عن حركه الكواكب ف مدارتها وظلت مصر بعيده في تلك الظاهره لاعوام حتي انتشرت مؤخرا مقاطع سميت" بابواق تضرب سماء مصر".

كيف بدأ الأمر؟

انتشرت في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا وعدد من الدول الأوروبيه ظاهره "ابواق السماء" واغرق النشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بمقالات وفديوهات ترصد الظاهره وانقسمت الارض فالبعض ارجع تلك الاصوات الي كائنات فضائيه ترسل تحذيرات لكوكب الارض بانها ستغزو الكوكب قريبا.
والبعض الاخر ارجع تلك الاصوات الي التقدم التكنولوجي حيث ان هذه اصوات تصدر عن اجهزه ارضيه واقمار صناعيه متصله بمشروع تصادم الهيدرونات وهو اكبر مشروع علمي وبحثي و اهدافه اكتشاف الماده المظلمه للكون محاوله منهم لامتلاك اسرار الكون والخلق ويوحده منه نسختين النسخه الاولي في سويسرا والثانيه في الأردن.

تقرير موجز عن الظاهر


سجل العديد حول العالم سماعهم اصوات قريبة لصوت البوق “آله نفخ” ، حيث بدأت الظاهرة بالانتشار على مواقع التواصل الاجتماعي في عام 2008 عندما نشر مقطع فيديو من “بيلاروس”، تسمع فيه أصوات غريبة يصعب تحديد مصدرها و تخرج الاصوات من السماء وليس من مصدر او آلة موسيقية معينة ، حيث يكون الصوت مسموع لكل من هم في المنطقة في شكل اصوات بوق ، مما دفعهم الي تسميتها Sky Trumpets ، وتم تسجيل هذه الظاهرة في مقاطع فيديو كما نشاهد اسفل امثلة لها في العديد من دول العالم ومصر ايضا لكن ما هو حقيقة وتفسير ظاهرة ابواق السماء ؟

تفسير ظاهرة ابواق السماء علميا


ولم يتم توضيح ظاهرة ابواق السماء علميا بالتفصيل بعد ، لكن في خمس خطوات حسب ما راجعنا من مصادر فان ظاهرة ابواق السماء قد يكون السبب فيها هو حركة الرياح و اصواتها خاصة كما نشاهد في الفيديوهات كلها اماكن مفتوحة ، ومع حركة الرياح في السماء قد تصدر اصوات مختلفة مثل “النفخ في البوق”، أو صوت “هديرا ما” ، وبجانب اصوات الطبيعة فيوجد اصوات الضوضاء التي يصنعها الانسان حول العالم ومصادرها ، كما يجب ان لا ننسي اننا نسمع امواجا صوتية معينة وليس كل الطيف الصوتي واشارات الراديو والاتصالات والتي في حال اختلاف ترددها زيادة او نقصان تصبح مسموعة للاذن البشرية.

تفسيرات آخري لظاهرة أبواق السماء


ولجأ البعض الاخر الي تفسيرات آخري لهذه الظاهرة العجيبة و منها التفسير الديني والذي اوضح ان ظاهرة ابواق السماء ما هي الا اعلان عن قرب يوم القيامة وان هذه الاصوات “علامة من علامات يوم القيامة”، بينما ذهب البعض الاخر بعيدا قائلا انها اصوات كائنات فضائية تختبر اجهزتها في سماء كوكب الارض !

"أبواق السماء" في مصر.. كائنات فضائية أم علامات يوم القيامة

“أبواق السماء .. همهمة السماء .. أصوات غربية سمعها سكان الأرض خلال الأعوام الثمانية الأخيرة، وانتشرت كالنار في الهشيم” .. مقاطع فيديو على موقع يوتيوب سجل أصحابها تلك الأصوات في عدد من الدول الأوروبية وأمريكا.

البعض تعامل معها على أنها «يوم القيامة» رسائل من الله بقرب نهاية العالم، والبعض رجح أنها أصوات طبيعية ناتجة عن حركة الكواكب في مدارتها.

وظلت مصر بعيدة عن تلك الظاهرة لأعوام حتى انتشرت مؤخرا مقاطع سمعية لأبواق السماء تضرب "سماء مصر" ..

فما هي حقيقة تلك الأصوات ؟

بوابة أخبار اليوم رصدت الظاهرة من خلال المقاطع والأخبار ومواقع التواصل الاجتماعي لتتعرف عن قرب ولتقدم للقارىء حقيقة "همهمة السماء".

البداية

انتشرت في الولايات المتحدة وكندا وعدد من الدول الأوروبية ظاهرة "أبواق السماء" وأغرق النشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بمقالات وفيديوهات ترصد الظاهرة وانقسمت الأراء فالبعض أرجع تلك الأصوات إلى كائنات فضائية ترسل تحذيرات إلى كوكب الأرض وأنها سوف تغزو الأرض قريبا.
والبعض الآخر أرجع تلك الأصوات إلى التقدم التكنولوجي حيث أن هذه الأصوات تصدر عن أجهزة أرضية وأرقام صناعية متصلة بمشروع تصادم الهيدرونات وهو أكبر مشروع علمي وبحثى وأهدافه اكتشاف أسرار المادة المظلمة للكون محاولة منهم لامتلاك أسرار الكون والخلق ويوجد منه نسختين الأولى في سويسرا والثانية في الأردن.
في الوقت نفسه خصصت أحد الدول المتقدمة – معلومة غير مؤكدة – ميزانية خاصة للاستعانة بمكتب متخصص للتحقيق في مصدر تلك الأصوات.
إلا أن كان رد البعض خاصة في الدول العربية على تلك المقاطع بأنها مجرد خرافات وضجة إعلامية خاصة أن تلك الأصوات لا تسمع في أي دولة عربية وكان السؤال لماذا تسمع تلك الأصوات في تلك البلدان فقط؟.

تعليقات

تعليق واحد
إرسال تعليق

إرسال تعليق